جراحة الفم والوجه والفكين في لندن
02079358627
Main menu Search Search

البروفيسور/ كافح شكيب

دكتوراه، زميل كلية الجراحين الملكية (جراحة الفم والوجه والفكين)، عضو كلية الجراحين الملكية (إنجلترا)، بكالوريوس الطب والجراحة، بكالوريوس جراحة الأسنان

البروفيسور/ كافح شكيب هو أحد الجراحين الرائدين على مستوى العالم في مجال جراحة الفم والوجه والفكين، وهو قادرٌ على بناء علاقات قيّمة مع مرضاه والعمل كمدرسٍ أو مرشدٍ في مهنته.

تعد جراحة الفم والوجه والفكين مجالًا متخصصًا للغاية حيث يغطي مجموعة واسعة من العلاجات للفم أو الفك أو الوجه أو الرقبة.

ونظرًا لأن هذه المنطقة من الجسم مرئية دائما، فإن هذا المجال ينتمي إلى مجالات الطب شديدة الخصوصية، وفيه تحظى خبرة السيد/ شكيب الواسعة وقدرته على بناء علاقات مع المرضى بقيمة كبيرة.

حصد البروفيسور/ شكيب من مشاركته في الأبحاث على مدى عقدين من الزمان العديد من الجوائز، من بينها الفوز مرتين بجائزة بول تولر للبحث من الجمعية البريطانية لجراحي الفم والوجه والفكين.

يولي البروفيسور/ شكيب أهمية كبيرة لمشاركة المعارف مع الآخرين ودعم زملائه، وهو معلمٌ ومُوجِّهٌ للمتخصصين المتدرّبين، وضيفٌ مُرحبٌ به في المؤتمرات الطبية ونُشر له عددٌ من الأبحاث في مجلات طبية.

بدأ البروفيسور/ شكيب دراسته بالحصول على بكالوريوس جراحة الأسنان في عام 1993. وفي عام 1996، مُنح درجة الزمالة في جراحة الأسنان من الكلية الملكية للأطباء والجراحين في جلاسجو ثم حصل على درجة الزمالة من الكلية الملكية للجراحين في إنجلترا.

قضى البروفيسور/ شكيب بعد ذلك بعض الوقت في دراسة الطب ما قبل السريري في مستشفى رويال فري. وفي عام 1998، اُختير للانضمام لبرنامج الدكتوراه المرموق في جامعة لندن، ليحصل بعد ذلك على الدكتوراة في فلسفة الطب الجزيئي عام 2002، ثم نال بعد ذلك درجة بكالوريوس الطب وبكالوريوس الجراحة مع التميز في عام 2003.

حصل البروفيسور/ شكيب على عضوية الكلية الملكية للجراحين في إنجلترا في عام 2006 كما حصل على درجة الزمالة المتخصصة في جراحة الفم والوجه والفكين في عام 2010، وعمل اختصاصيًا للفحص في الكلية الملكية للجراحين منذ ذلك الوقت.

ولطالما كان التأكد من حصول المرضى على الخدمة المناسبة والجيدة محل اهتمامه طوال مسيرته المهنية. وقد شملت مسيرته المهنية علاج أكثر من 1000 شخص كانوا يحتاجون إلى الأسنان المزروعة، وكانت تتضمن حالاتهم في الأغلب تكبير العظام وإجراء العديد من العمليات الأخرى؛ مثل جراحة الغدة اللعابية أو جراحة الأوعية الدموية الدقيقة.

يمثل العلاج المتقدم جزءًا رئيسيًا من عمله، بدءًا من جراحة سرطان الجلد وصولًا إلى دعم تغيير نمط الحياة للمرضى الذين يعانون من تشوهات في الوجه أو الفكين وغيرها من الأمراض التي تتطلب ترميم الوجه.

وليس من المعتاد الحصول على مؤهل في الطب وطب الأسنان معًا، ناهيك عن أن بلوغ مرحلة القيد في السجل المتخصص في المجلس الطبي العام ومجلس طب الأسنان العام أمرٌ نادر الحدوث.

ولذا فإن البروفيسور/ شكيب جراحٌ متخصصٌ في علاج الفم والوجه والفكين قلّما يجود الزمان بمثله. ومن الطبيعي أن يُطلب منه مراجعة المجلات الطبية ومشاركة مهاراته مع الآخرين لما يتمتع به من مقدرات وخبرات واسعة، على الرغم من أن رغبته الأولى تتمثل في استغلال هذه المهارات لمساعدة الأشخاص الذين يتولى علاجهم.